مرتاح ولا يتصنع قلبك الراحة
شايل في خاطرك ولا البال متهنــي
مجروح ولا شفى قلبك من جراحــه
زعلان للحين ولا راضي عنــي
عندما تزيد الجروح..!!
ويمتهن الأعتذار~~
فتتجرد كلمة آسف من كل معانيها
حتى تتوشح برداء القبح
وتتباهى بحلة التشاؤم,’,
جرح..
وبعدهـ كلمةآسف
خيانة..
وبعدها كلمةآسف
فأصبحت آسف لاتنم على ندمصاحبها
بل" "مسكن موضعي" "
لا يتجاوز مفعولة بضع دقائق
ليأتي بلدغة أخرى
وأعتذارآخر
حتى وصلت درجة كرهي
لهذهـ الكلمة
أنني اكرهها
وأعلم أنه مابعد أعتذار الا طعنةأخرى
وأردد جملة..
هناك متسع لطعنات الجميـع..
فمرحبا بكم..
يجرحون..
يغدرون..
يخونون..
ومن ثم يعتذرون..
وبكل بساطة نومئ برؤسنا
جواباً لسؤالهم
هل سامحتني..?!
وكبر ود سؤالهم
تبردمشاعرنا
لتـفيق آخر الليل وسط هستيريا
لا يعلم بها أحد
سوى دمعاتنا التي تنافس
النجوم في لمعانها
وجروحناالتي تفوق السماء في اتساعها
ليصبح الأعتذارمسكن غير فعال في زمننا..
ღمخــــــــــــــــــرجღ
شخبار قلبك عسى مافارق أفراحه
أدري جرحتك وشلت بخاطرك مني..!!
خسران بعدك وقلبي ضاعت ارباحه
غلطان ادري وابي منك تسامحني